وٍلگن إذآ بگينآ هـِل سيعٍوٍدآلصديق من سفره أوٍ من موٍته لآ قدَّر آلله ..
ولگن لآ يجٍب أن نضعٍ گل آمآلنآ
في شخص وٍآحد نتعٍلق بهـِ قلبآً وٍقآلبآً ..
لأن آلحيآة سآحة تجٍآرب وٍآبتلآءآت ..
وٍفي لحظة قد تضطرهـِ آلظروٍف للإبتعٍآد عٍنآ ..
يجٍب أن نأقلم أنفسنآ عٍلى آلعٍيش في گل آلظروٍف ..
وٍمعٍ مختلف آلأشخآص ..
وٍأن نوٍزعٍ آهـِتمآمآتنآ وٍلآ نحصرهـِآ بشخص وٍآحد ..
نهـِتم بثقآفتنآ ..
بأموٍر ديننآ ..
وٍبآلگثير من آلأموٍر..
لأن الأثر الذي سيتركه رحيل الأحبة
سيجعل حياتنا تعيسة يكتنفها الهم والحزن ..
الذي لا طاقة لنا على احتماله ..
ومن الصعب علينا أن نعلق آمالنا على شخص لا يرغب بوجودنا ..
فهذا شعور أليم !
أليمٌ جِداً ..
علينا أن نتعلق بالقائم الذي لا يغفل ..
بالحي الذي لا يموت