11-01-2011, 02:45 AM
|
#1 (permalink)
|
عضو ذهبي بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 203 | تاريخ التسجيل : Dec 2010 | أخر زيارة : 07-23-2014 (01:48 AM) | المشاركات : 1,303 [
+
] | التقييم : 41 | الدولهـ | الجنس ~ | | |
كَما تُدين تُدان !  , [ كَماَ تُديَنْ ! تُداَنْ ] فيَ حَياِتناَ سَ نتَدينْ وَ نُديَنْ وَ سَ نَوَفيْ دُيوَنناَ معَ إختَلافْ ماَهيةْ الشَيءْ الَذيْ تدَيِنهاَ ! المَالْ سَ يُردْ كَ مَالْ وَ الَذهَبْ سَ يَردْ كَ ذَهبْ وَ الثَيابْ سَ تَردْ كَ ثَيابْ حَتىْ الشَتمْ وَ السَبْ وَ اللعَنْ سَ يَردْ ! طاَعةْ الوَالدينْ كَ الدَينْ إنْ أحَسنِىَ المُحاَفظةَ عَليهْ سَ يُردْ بِ شَكلْ جَميلْ وَ إنْ أسَأنىَ التعَاملْ مَعهْ سَ يَردْ بِ شَكلْ سَيءْ ! [ ماَتزَرعهْ اليَومْ سَ تَحصدَهْ غَداً ] إنْ زَرعتْ أوْ قَدمتْ شَيءْ حَسنْ سَ يُردْ لَكَ فيَ يُوماً ماَ بِ أفضَلْ ممِاَ زَرعتهْ وَ إنْ كَانتْ فتَرةْ الزَراعةْ تُعاَنيْ مِنْ الجَفافَ وَ قَلةْ المَاءْ الأهَمْ أنكَ سَ تَجنيْ شَيءْ يجَعلكَ تَسجدْ فرَحةً لِ عَظَمةْ وَ رأفةِ اللهْ ! وَ إنْ زَرعتْ مَحصُولاً سَيئاً سَ يُبَذرْ لَكَ بِ الشَيءْ السَيءْ وَ إنْ كَانتْ مَرحلةْ الزَراعةْ وَ السِقايةْ عَامرةْ بِ الخَيراتْ تَأكدْ بِ أنكَ سَ تَحزنْ وِ ججججِداً ! [ تَفائَلواَ بِ الخَيرْ , تَجدوُهْ ] مَتىْ ماَ أحَسنىَ الظَنْ بِ اللهْ سَ نغرَقْ فيَ الخَيراتْ ! لِأنْ كُلَ الأشَياءْ الجمَيلةْ قاَدمةْ مِنهَ - سُبحاَنهْ وَ تَعالَىْ - أماَ إنْ أسَأنىَ الظَنْ وَ أغلَقناَ عَلىْ أنَفسُنِا أبوأَبْ التشَاؤمْ تَأكدْ بِ أنكَ لَنْ تَجنيْ شَيئاً ! فَ الشَرْ مَنكَ وَ مِن الشَيطانْ فقطْ , [ القنَاعةْ : كَنزٌ لاَ يَفنىْ ] سَ نَسعدْ وَ نَفرحْ وَ نَشَعرْ بِ سَيلْ مِنْ الراَحةْ يَغذيْ قُلوبناَ سَ تَهونْ كُلَ المصَاعبْ وَ سَ نَذكرْ الله كَثيراً مَتىْ ماَ كُناَ مَقتنَعينْ بِ أنْناَ فيَ نَعمةْ لَيستْ لِـ أحَدِ َغَيرناَ ! [ يُؤجَلْ الله أمُنياَتنِاَ وَ لاَ ينَساَهاَ ] دَائِماً ماَ نَقومْ بِ إرسَالْ أمَانيِناَ لِ الله عّزْ وَ جَلْ فَ هَوْ وَحدهْ القاَدرْ عَلىْ تَحقيِقهاَ أناَ أرُيدَ النَجاحْ هَيْ تُريدْ الزَواجْ هَوْ يُريدْ الوظَيفةْ هَمْ يَريدَونْ شَفائَهْ وَ غَيرهاَ مِنْ الأمُنياتْ الدَنيويةْ مَتىْ ماَ تَأدَبناَ فِيَ بَثْ نجَواناَ وَ هَمومناَ لهْ - جّلَ فيَ عُلاَهْ - سَ تَحققْ إنْ كَانتْ خَيراً لَناَ , فَ نَسعدْ لَكنناَ نَغفلْ وَ نتضَجرْ إنْ لمَ تَتَحققْ نَحنْ لاَ نَعلمْ أيَنْ تَكونْ مَواَطنْ الخَيرْ قَدْ يَكونْ النَجاحْ نقَمةْ عَليِناَ فقَدْ نُصَابْ بِ الغَرورَ / العَينْ / السَحرْ .... قَدْ تُرزقَ هَيْ بِ زوَجْ فاَسدْ يجَعلْ حَياتِهاَ شَقاءْ قدَ يتَوظفْ فَ يَرشَيْ فَ يسَرقْ قدَ يُشَفىْ فَ ينَسىْ أنْ شَفائَهْ كَانْ بيدَ الله وَحدهْ وَ لَكمْ ماَ َشَئتمْ مِنْ الأمَثلةْ حَتىْ الأبنَاءْ قَدْ يَكونونْ نَقمةْ عَلىْ الواَلدينْ ثَقواَ تَماماً بِ أنْ الله يَرزَقناَ الخَيرْ دَائِماً ,, |
| |