09-27-2011, 12:00 AM
|
#1 (permalink)
|
عضو ذهبي بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 214 | تاريخ التسجيل : Dec 2010 | أخر زيارة : 07-14-2020 (10:17 PM) | المشاركات : 7,787 [
+
] | التقييم : 1059 | الدولهـ | الجنس ~ | | |
. . . . ’ يٌقوُلُوْنْ ! السلَآم عليكٌم أسعدّ اللهْ أوقاتكٌم بَ كل خيرْ مصيبَة ، تشويَه سُمعِة ، نفورْ منَ النِاسْ ، تهديمَ علاقِات ، خسَارِة أصحَاب ، و منآصبْ ، فقدْ أحترامْ و حشمِة قهرْ و غبنَة ، .... لَا تنصدمٌون ، ترىَا كلْ هذيْ أعرآضْ [ يقوٌلوُن ] لَا و أكثرْ بعَد ، يعنِي دآمْ الأنسَان سَالِم من كلآمْ الناس و ألسَنتهَم ، مؤمنِ بَ ربَه و بآرْ بَ وآلدينَه فَ هوْ بَ قمةِ الخيرْ ، ينتظروَن الزلَة ، و يحلقونْ فرْحاً عندمَا يحملونْ خبراً عنَ شخص ماِ فيَ قلوبَهم . . . لاَ همّ لهمَ سوىَ الأشآعَات ، قآلْ و قِيل ، و السقطَآتْ وَ التشهيرَ ب خلقّ الله ، قمّة القهَر حِين : يبنِي الأنسَان سمعتِه و يضحِي بَ كلّ شيَ مقابلَ الحفاظْ علىَا طُهر أسمَه يتخلىَ عنِ كل ’ رغبَة دنيويَة لِ يرضِي ربَه : أولُا ، و يحفظْ شرفِه : ثآنيَا ثمّ تروَج الأشآعَات ، و ينقلْ نآقصِي العقولْ الأخبَار الكآذبَة الهادفِة لَ إبتلاْء الأوادَم بَ شرفهٌم لِ ينتهِي المطآف بَ سؤآل المجنيَ عليَه : ( و من وينِ لك هالأكاذيبَ ! ) فَ يثيَر الجَنِي حنقتكْ و يفجّر غضبكَ بَ إجابتِه : [ يقولٌونْ ] و يضيعْ كلَ مآ فاتْ بَ [ يقولٌونْ ] ، ربَما يستصغروٌن ذلكِ الخبرَ بَ أعينهٌم ، لأنهَ لا يخصٌهم و لاِ يؤثِر عليهُمّ لاَ يمسَ كرآمتهٌم ، وَ لآ يؤذيهٌم و لوّ بَ شعرَة فَ كيفْ نريدهُم أنْ يشعٌروَا بَ هولْ مصيبتهِم و هٌم أيديَ مسآعدَة بهَا ! كمَ زوجْ طلقّ زوجتَه ، و ضآعوَا الأطفَال ، و أنهدمتَ البيوتِ و تفرقّ الشملْ كمَ علآقِة صدآقِة تحطمّت و أندفنتْ ذكريَاتِها الجَميلِة كمّ فراق و كمَ دمعَة و كمّ و كمّ و كلهَا تنحدرَ تحتْ قآئمَة [ يقولٌونْ ] لا وظيفَة لهمَ سوى ذلك ، و كأنهّم مكلفِين بهَا ، بتّ أعتقدِ أنههٌم يظنونهَم سَ يملكون تلك الدٌنياَ الفِانيَة بَ تلكَ الخٌزعبلَات ، كرسّوا أوقَاتهمّ بَ مآ لا يفيدهٌم ، بلّ يضرّ غيرهٌم وَ مَآِ أكثرّ الذينَ [ يقولونَ ] فيَ مجتمعنِا ، فَ [ يقولونَ ] وَ [ يقولونَ ] ولكّن السؤَالْ مآ مَدىِآ صِحَة مآ [ يقولونَ ] ! إلاَ : وَينْ المبَاحّث عنهمّ ! أحسهٌم ينفعُون بَ البحثَ و التحريَ:d مَا هوْ ذبحنَا غيَرْ كلمةِ [ يقولونَ ] تبيَ مَثلْ ، تآمرّ أمرَ و أقربَ دليلْ بَ عينيَ . . . ’ دمعَات العيوٌن وَ قالَوا : عشِيقة خافقِكْ خانَت هوَاكْ ْ~ .............. قاطْعتِني ،. هَجرت حٌبي ..... ~ يَ قسَاك حَاربتنِي ، وَ القِلبْ مَا عَاشِر سِوَاكْ ، تركتنِي ، رحنَا تفآرقنَا ، . . . . . وِ ليتكَ قبلَها حآكيتنِي ، أصآرحَك بَ اللَ جرىَا ، .... و أعلِمَك بَ الليَ حصلَ و أرجّعَ أيَامكْ و رىَا ، .... و أثبتَ لك إنَ فينِي أمَل ، لكنْ و لاَ يهمّك تمونْ ، ............. و حتىَا عَلىِا سؤءِ الظنونْ ، و بَاقيَ علىَ خبرك حَبيبي [ يقوٌلوِ وِ وِ وِ نْ ] منقول ,, |
| |