12-23-2010, 08:38 PM
|
#1 (permalink)
|
عضو ذهبي
صيوف6 بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 6 | تاريخ التسجيل : Oct 2010 | أخر زيارة : 03-25-2014 (05:38 PM) | المشاركات : 2,076 [
+
] | التقييم : 449 | الدولهـ | الجنس ~ | | |
بقاء الحال من المُحال . لِمَإِذْا عِنْدَمَا نكَوَّنَ صغارَا في العَمِلَ تسَوَّدَنا آلَمَحَبَّة والٍمَوَدَّة وَكَلَا مَنّا يَسَعى آن يضهِرّ باأَجْمَلَ صُورَة وعِنْدَمَا نرتَقِيّ إِلَى الأَعْلَى نَخَلَع قِنَاعَنْا أَلْبَسَيط وتسَيْطَرَ عَلَّيِّنا حَبّ التَمَلَّك وَإِلاَّستعَلاَء وعِنْدَمَا نَعُمَل بَشَرَفَنّا وكرأَمْتَّنَا وَكَلَ أَمَأَنْتَنَا نرَكَلَ تَحْت الإِقْدأَمْ وَتَدَنَّسَ كرأَمْتَّنَا في الأَرْض .. ؟ لأَيْوَجَدَ للُبَّسَطَاء مَكَأَنَا أَوْ مأوى أَوْ شأنا.. وَتَدأُسَّ كرأَمْتَّهَم بغُرُور التَكَبَّرَ وَإِلاَّستعَلاَء وكأننا بغآبَة آلَمَتَّنَفَذّ يَبِسَط سُلْطآنه بَعْلاقَآته الشَخْصِيَّة والٍتَزَلَّفَ طَمِعَا بأنَقَّاضٍ هَذِهِ الدُنْيا التافِهة الَّتِي لآتدَوَّمَ لاأَحَد ونَمَّضِيّ غَيَّرَ مَدَّرَكِيّن ومبالَيِّن لِمَنْ حَوِلَنا ولأَيْهَمَّنّا القآصَّي أَوْ الدآنِيّ ونَضِرُبّ الدُنْيا ومَنّ فيها بَعْرَضَّ الحائِط فَتّبا لِهَذَا أَلْزَمَن اللَعِيِنّ وهَذِهِ الدُنْيا الزائِفة الَّتِي اِخْتَلَّت فيها آلَمَوَأَزَّيِنّ ونَقَلَبَتَّ أَلاَّعَرَّاف واِنْعَدَم فيها الضَمِير ؟؟ ؟ وعِنْدَمَا تُسْعَفِنَا أَلاَّقَدّارَ ويكَوَّنَ لَنْا جأَها أَوْ كَلاَما مَسَّمُوّعا عِنْدَ الأَخَّرَيِنّ نَطَّيَّرَ فَرِحَا ونتَرَاقَص عَلَّى جَرَّأَحَّآت الأَخَّرَيِنّ لقَدّ عَلِمَتَّنَا الإِيَّأَمْ آن ((بقاءَ الحالَ مَنّ آلَمَحَال)) عِنْدَمَا نَقَّتِرْب مَنّ أُنَأُسّ نَحَبَهَمَّ ويعَلِمَوَّنَ مَدًى حَبّنا لهَمَّ ومَعَ ذَلِك يتَهَرَّبَون مَنّك وكأنَهَم فَرِحَيِنّ وراضيِنّ عَمَّا يحَدَثَ لك مَنّ مهأَزَل يِنَّدَّى لَهَا الَجَّبَيَّنَ عِنْدَمَا نرى الزهُوَر يآنِعه تُنَّثَرَ عَبَّيرها في الأَرْجَأَء لَقَطَفها .. ولَكِنّ لَيْسَ لَنْتَجَمَلَّ بها لا .. بَلَّ لِكَيْ نَقَطعها وَرْقَه تِلْوَ الَوْرْقَه ونتَلِفَ مَنْظَرها الخارَجِيّ ونستَمَتَّعَ بَرَّؤْيَة وَرْقَآتها تسَقَطَ تِلْوَ الأَخَّرَى مَعَ تَرَكَ جَرَّأَحَّ في الَعِبَق الدَفّيِنّ لقَدّ أَصْبَحَت الطَيِّبة ضَعُفَا ورَضَّوخا والٍتَوَاضَعَ اِسْتِسْلأمَا وأَنْتقآصَّا؟؟ فَتّبا لَهَا مَنّ دُنْيا وحَقَّا زَمَن غَرِيب ؟ منقول |
| |