العودة   قبيلة العرماني > مجالس قبيلة العرمان > العرمان ، تاريخ و أصالة
 

العرمان ، تاريخ و أصالة يهتم بنسب و تاريخ قبيلة عرمان في المملكة العربية السعودية و الوطن العربي.

« آخـــر الـــمــواضيـع »
         :: غليص ولد رماح (آخر رد :آبن درهوم)       :: نظام المزامنة من المنارة سوفت (آخر رد :الاء وليد)       :: جهاز كشف المعادن من المجموعة الاوروبية (آخر رد :الاء وليد)       :: اكثر الصحابيات رواية للحديث (آخر رد :الاء وليد)       :: فضائل القيام في الشهر الكريم (آخر رد :الطاف)       :: من فنون الرد وسرعة البديهه (آخر رد :روضة حنان)       :: عمل يسير وأجر كبير (آخر رد :شروق مصطفى)       :: حقائق غريبة (آخر رد :روضة حنان)       :: إترك بصمتك وتأكد أنها لن تغيب حتى وإن غاب صاحبها (آخر رد :نورحمدي نور)       :: فوائد الفشار للتخسيس (آخر رد :بدور احمد)      

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-02-2010, 06:10 PM   #1 (permalink)
ابن الازد
عضو مشارك


الصورة الرمزية ابن الازد
ابن الازد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 75
 تاريخ التسجيل :  Oct 2010
 أخر زيارة : 05-19-2011 (02:57 AM)
 المشاركات : 44 [ + ]
 التقييم :  21
وجود قبائل من الأزد ومنها ، عرمان في الاكراد



توجد دراسة للباحث اليمني صالح السعيدي يثبت فيها بعروبة الأكراد ، وذكر أنه توجد قبائل كثيرة عند الأكراد تعود أصولها إلى الأزد من ضمنها عرمان .

وهذا جزء من الدراسة:

اتسمت الدراسات الأكاديمية سواء تلك التي تناولت التاريخ الكردي أو تلك التي تعرضت لأصول وجذور الشعب الكردي، باضطراب كبير في منهجيتها، وتناقض في كيفية الاعتماد على المصادر التاريخية فقد اختلف المؤرخون في إثبات وتحديد الفصول الأولى من تاريخهم وأصولهم ومنشأهم، وقد يعود ذلك إلى أسباب عدة منها ما هو عائد إلى عدم وجود ثقافة مدنية كردية وأدب قومي كردي، يزيد من ذلك عدم وحدة اللغة الكردية المنقسمة إلى لهجات مختلفة بسبب الواقع السياسي المستحكم والملازم للمسألة الكردية، منذ عقود مما أدى إلى حالة من التداخل الحاد بين السياسة والتاريخ، الأمر الذي أدى حضور السياسة في التاريخ وتداخل التاريخ بالسياسة، نظرا لانقسام الشعب الكردي وتوزعه بين عدة دول مما أدى إلى طغيان الجانب السياسي على حساب النهج العلمي والحقيقة العلمية، في كل ما يتصل بالكرد وتاريخهم، وهذا مرده إلى التأثير البالغ على القضية الكردية التي لا تزال مشتعلة في أكثر من موقع، سبب آخر حاضر في الدراسات الكردية ويؤثر فيها، وهو عدم وجود دولة للأكراد تعتني بتاريخهم وتمول الدراسات والأبحاث المتعلقة بتراثهم الإنساني عبر هيئات ومؤسسات رسمية تتبنى هذا الأمر وتجند له، ويخصص المال اللازم لهذا النوع من الدراسات.

فراغ في الدراسات التاريخية:

نتيجة لهذه الظروف المصاحبة للدراسات المتعلقة بالتاريخ الكردي, فان فراغا واضحا ونقصا ملموسا في جوانب التاريخ والانثربولوجيا المتعلقة بالجنس الكردي.

ولا يزال كم تلك الدراسات والمراجع وكيفها هزيلا بالمقارنة مع عراقة تاريخ وحضارة الشعب الكردي الضاربة في عمق التاريخ، فالمكتبة الكردية متواضعة بصورة عامة لان معظم تاريخ الكرد لم يدون بمختلف أطواره القديم والوسيط والجديد والنتيجة انه وحتى الآن لا توجد نظرية تاريخية متكاملة متماسكة حول اصل الجنس الكردي خالية من النقد والتشكيك والنقض، ويمكن اعتمادها والتعويل عليها، فمن روايات استندت إلى الخيال كانحدار الكرد من الجن أو العفاريت كما جاء في الروايات الموجودة في المراجع الفارسية القديمة، والتي تسربت إلى المراجع العربية أو تلك التي يتناقلها الموروث الكردي الشفهي حول الملك الذي ظهرت في رأسه حيتان تتغذيان على لحم البشر، وانحدار الأكراد من هؤلاء الذين كانوا يهربون من الوجبة البشرية التي تقدم للأفاعي التي ظهرت في رأس الملك؟ إلى نظريات مستندة إلى خلفيات سياسية كالتي أرجعت الأكراد برمتهم إلى أصول تركية (أتراك الجبال) أو أخرى كتلك التي تعيدهم إلى أصول فارسية واعتبارهم احد المجموعات الإيرانية القديمة وقد سجل العديد من المؤرخين والباحثين لاسيما المستشرقين منهم الصعوبات والغموض الذي يكتنف التاريخ الكردي القديم فالباحث الألماني باول بايت يقول إن الصعوبات القائمة في تعريف كلمة كرد تواجه الاكاديميين منذ القدم، فلا يوجد تعريف واحد يتفق عليه، ويعتقد بهذا الرأي أيضا المستشرق الكبير برنارد لويس الذي اعتبر أن مسألة تحديد اصل الكرد هو موضع خلاف تاريخي، ويقول ماكدويل الذي يعد واحدا من أهم المستشرقين المختصين بتاريخ الكرد 'انه من المشكوك فيه جدا كون الأكراد يشكلون مجتمعا عرقيا مترابط النسب'.

ويمكن حصر التيارات والنظريات التاريخية حول منشأ الأكراد إلى ثلاث نظريات فكرية متأثرة بالطروحات السياسية وهي:

تيار مكون من القوميين العرب ومعهم التركمان واصحاب حضارة وادي الرافدين القديمة كالكلدان والاشوريين تتبني نظرية أساسها ان الأكراد يتحدرون من أصول هندواوربية وأنهم قدموا من مناطق خارج الأرض التي يقطنونها حاليا، ويتفق مع هذا الرأي مجموعة من المؤرخين والمستشرقين.

تيار يقوده القوميون الكرد يعتنق نظرية تقوم على أساس أنهم شعب مستقل بذاته يمتلك خصائص مميزة عن باقي الشعوب في الزي واللغة والعادات والتقاليد.

تيار يتعاظم حجمه بين الباحثين الكرد يقول بالجذور الهندواوربية للجنس الكردي. وهو ما يلاقي قبولا بين عامة الكرد.

ولا تخلو هذه النظريات من اعتبارات سياسية قد تتجاوز المنهجية العلمية.

أمة أم شعب؟

تتمحور خلاصة النظريات والمعتقدات التاريخية المتعلقة بأصل الجنس الكردي بين فريقين من العلماء والمؤرخين حول تصنيف الكرد كشعب من سلالة محددة وبين اعتبارهم امة مكونة من عدة شعوب، ومنذ ظهور الدراسات الخاصة بالتاريخ الكردي منذ قرابة قرن مضى فان النظريتين سارتا معا وتعايشتا جنبا إلى جنب واستمر الانقسام الحاصل بين مؤيديهما حتى اليوم، دون أن يتمكن طرف من إقناع الطرف الآخر بصحة حججة وإثباتاته، ودون أن تنتصر نظرية على أخرى.

ويأتي المؤرخ الكردي محمد أمين زكي (1880 - 1948) في مقدمة الباحثين الذين يتبنون فكرة الأمة الكردية، وقد عبر عن ذلك في كتابه 'خلاصة تاريخ الكرد وكردستان' حيث يعتقد بتكون الأمة الكردية من طبقتين من الشعوب.

الطبقة الأولى: مكونة من شعوب جبال زاغروس التي كانت تقطن كردستان منذ فجر التاريخ وهي الأصل القديم للجنس الكردي وتتكون من شعوب 'لولو، كوتي، كورتي، جوتي، جودي، كاساي، سوباري، خالدي، ميتاني، هوري، نايري' الطبقة الثانية: طبقة الشعوب الهندو - أوروبية التي هاجرت إلى كردستان في القرن العاشر قبل الميلاد وهم الميديين والكاردوخ الذين استوطنوا كردستان وامتزجوا مع شعوبها الأصلية ليشكلوا معا الأمة الكردية.


نظرية مينورسكي 'الكرد أحفاد الميديين':

في الطرف المقابل يقدم البروفيسور والمستشرق الروسي مينورسكي (1877 - 1966) نظرية مفادها إن الكرد هم أحفاد الميديين (سكان كردستان القدماء) ويستند في نظريته هذه إلى مراجع تاريخية حول تاريخ المنطقة أبرزها ما ورد في كتابات المؤرخ الأرمني موسى الخوريني (عاش في القرن السادس) حول انتصار الملك الأرمني تيكران على الملك استي أجر ملك 'المار' الميديني عام 550 ق. م وقيامه بعد المعركة بجلب عشرة آلاف من أسرى المار (الميديين). وإسكانهم على جانبي نهر آراكس خلف السلسلة الشرقية للجبل العظيم آرارات. ويعلق مينورسكي على هذه الأحداث بالقول انه وفي أيام موسى الخوريني قد انقضت فترة طويلة على زوال الميديين القدماء لكنه ورغم ذلك فإن المؤرخ الأرمني إلايزال يطلق على معاصريه من الكرد في تلك الأنحاء وصف الميديين ويفسر مينورسكي ذلك بأنه ناجم عن احتفاظ المؤرخ الأرمني بالتقليد القديم، الذي يقوم على اعتبار الكرد أحفاد الميديين. ويقول مينورسكي انه في زمن موسى الخوريني (القرن السادس للميلاد) لم يكن هناك ميديون في الوجود وانما أكراد يحتلون سفوح الجبل العظيم ارارات.

الميديون:

يتفق معظم المؤرخين المهتمين بالتاريخ الكردي على حقيقة تستند إلى اعتبار الميديين أهم العناصر المكونة للجنس الكردي واحد أهم المجموعات العرقية التي تشكل المادة الأساسية للسلالة الكردية. وينعكس هذا الشعور نحو علاقة الميديين أجدادا. وتعود أهمية شعب الميديين إلى تمكنه من تأسيس مملكة 'ميديا في مناطق جبال زاغروس' استمرت لعدة قرون، كما أن أقدم مراجع التاريخ الإنساني المكتوب قد تطرقت إلى أحداث كان الميديون طرفا فيها أو صناعا لمجرياتها. ويزيد من وهج التاريخ الميدي الإشارة التي خصتهم بها التوراة، حيث نسبتهم إلى يافث بن نوح عليه السلام. وتأتي أقدم إشارة للميديين في المخطوطات اليونانية تلك التي ذكرتهم في أحداث عام 836 ق. م عند قيامهم بدفع الجزية للملك الأشوري شلم - نصر الثالث. أما المصادر الفارسية القديمة فتذكر انه في عام 1500 ق. م قامت قبيلتان رئيسيتان من الجنس الآري بالهجرة من منطقة نهر الفولغا شمال بحر قزوين، استقرتا في الأراضي الإيرانية الحالية هاتان القبيلتان هما الفارسيون والميديون. عاش الميديون في مملكتهم في الشمال الغربي لإيران الحالية، وعاشت القبيلة الأخرى في الجنوس (فارس) وقد أطلق الميديون والفرس على بلادهم اسم إيران وتعني ارض الآريين، ويقسم المؤرخ اليوناني الشهير هيرودوت الميديين الى 6 قبائل هم بوزا، بارتياك، ستروخات، اريا، بودى، موغى وقد أطلق هيرودوت اسم الآريين على القبائل الميديه.

الفرضية اليمنية:

بطبيعة الحال لم تكن فرضية الجذور اليمنية للأكراد واردة على الإطلاق في جميع الدراسات والنظريات السائدة حتى اليوم، سواء التي ظهرت من قبل الباحثين الكرد. أو تلك التي بحثها المؤرخون والباحثون من العرب والإيرانيين والأتراك، وحتى من المستشرقين الذين تخصصوا في الدراسات الشرقية والكردية على وجه الخصوص، وعليه فإن وجود العنصر اليمني في الجنس الكردي لم يبحث، بل لم يطرق من قبل، وتطرق المؤرخون العرب القدماء كالطبري والمسعودي وفي إطار اعتقادهم بعروبة المنبت العربي للسلالة الكردية إلى الآراء السائدة في عصرهم حول أصول الكرد، كالإشارة التي أوردها المؤرخ العربي المسعودي صاحب 'مروج الذهب' عندما توقف عند الأقاويل الرائجة في عصره (القرن العاشر ميلادي) حول أصول وجذور الكرد ومن بينها نسبتهم إلى كرد بن عمرو من قبيلة الازد أو تلك التي تنسبهم إلى فروع من شعب 'ربيعة بن نزار' الذي انتشرت قبائله في المنطقة قبل الإسلام وحملت بعض مناطقه أسماء قبائله كديار بكر (بن وائل) وديار ربيعة (بن نزار)، كما أورد الطبري في تاريخه رأيا ينسب الكرد إلى شعب مضر العربي والى قبائل عامر بن صعصعة بالتحديد. وذكر في تاريخه إن الشخص الذي أوصى بحرق النبي ابراهيم عليه السلام في 'نينوى' كان كرديا. غير أن هذه الآراء والأفكار التي أوردها المؤرخون العرب لم تؤزر بالدلائل والقرائن التي تسند صحتها أو تثبت حجتها فتجاهلها الباحثون وأهملها المؤرخون لعدم اقتناعهم بجديتها وصحتها.

من صنعاء إلى أرارات؟

العلة والخلل الموجودان في التاريخ الكردي يتكرران بشكل آخر في التاريخ اليمني والحضارة اليمنية، فما هو منشور ومكتشف من التراث اليمني يعد هزيلا وقليلا بالمقارنة مع الأحداث الحافلة التي يزخر بها التاريخ اليمني، وتعدد الدول والإمارات التي تشكلت عبر مختلف أطوار التاريخ اليمني العريق. فالآلاف من المساند والنقوش والمخطوطات اليمنية يعتريها الإهمال والنسيان رغم تسجيلها واحتوائها على نفائس التاريخ الإنساني.

وأعترف إن طريقي لاكتشاف المكون اليمني للجنس الكردي جاء عن طريق المصادفة. حيث أنني التقطت الإشارات التي وردت في المراجع العربية حول انحدار الأكراد من أصول عربية. وأخذتها على محمل الجد. معتمدا على ما ورد في كتاب التيجان لوهب من منبه (في القرن الأول للهجرة) الذي وعلى الرغم من المسحة الأسطورية التي وجدت فيه فان تكرار تطرقه إلى غزوات ملوك التبابعة اليمنيين إلى مناطق الجزيرة الفراتية. وتأكيده لوجود قبور بعض ملوكهم شمال العراق. وتدوينه لبعض ما ورد في الموروث اليمني القديم حول الحملات العسكرية لملوك حمير القدماء قبل الإسلام التي وصلت إلى آسيا الوسطى والتي ذكرتها المصادر اليمنية وأكدتها، كان خيطا ومدخلا جديرا بالمتابعة، وقد شجعني على ذلك الفراغ الموجود في تحديد وتأكيد أصول منشأ الجنس الكردي إلى البحث في فرضية المكون اليمني للجنس الكردي، فأجريت مقارنة بين أسماء المناطق بين اليمن وكردستان مستعينا ببعض الإخوة الأكراد. وقمت بتفصيل الأسماء المتشابهة والمتطابقة كل أمام نظيره فالجبل في اليمن يقابله اسم جبل في كردستان واسم الوادي في اليمن هو ذاته يتكرر في كردستان. وينطبق ذلك على الهضاب والسهول والمواقع. وأردفت ذلك ببحث انساب وأصول الألقاب والكنى الكردية وإعادتها إلى جذرها اليمني وقد اعتمدت في ذلك - بصورة أساسية - على (نسب معد واليمن الكبير) الأثر النفيس لأبي المنذر هشام بن السائب الكلبي إمام النسابين العرب. وعلى إضافة وزيادات علامة اليمن الهمداني في كتابه 'الإكليل' كما قمت باستخراج ودراسة اشتقاقات الألقاب والكنى الكردية وجذورها العربية بالاعتماد على كتب اللغة وأهمها كتاب 'الاشتقاق' لابن دريد و'القاموس' للزبيدي و غيرهما من المراجع في الأنساب والجغرافيا والتاريخ.

وأخيرا فإنني اعتبر ما جاء في هذا البحث من معلومات وما احتوته الدراسة من فرضيات جديدة لم تكشف من قبل حول الجوانب الغامضة لأصل ومنشأ الجنس الكردي، والصفحات المجهولة للتاريخ اليمني التي تنشر لأول مرة، مدخلا لإعادة قراءة التاريخ في كردستان كما في اليمن على أسس علمية ومنطلقا للمزيد من البحث والتدقيق في صفحات تاريخية مجهولة من التاريخ الإنساني ساهمت العوامل السياسية والدوافع العنصرية في تعقيده وغموضه. وكلي يقين ان هذا الجهد العلمي المتواضع ليس سوى بداية لعمل كبير يشمل جميع المهتمين بتراث وتاريخ المنطقة. ويشغل بال شعوبها الباحثة عن الحقيقة العلمية فقط.




يتبع


 


رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأزد, الاكراد, العرمان, عرمان, عرمان في الأكراد, قبائل الأزد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بخصوص وجود فروع لقبيلة العرمان في قبائل اخرى حمود صالح العرمان ، تاريخ و أصالة 2 07-02-2020 10:06 PM
خروج قبيلة عرمان على ضوء خروج قبائل الأزد من مأرب وتفرقها بالبلدان العريم العرمان ، تاريخ و أصالة 16 09-19-2011 09:15 PM
ابن الكلبي في كتابه : عرمان بطن يعود نسبه إلى عرمان بن عمرو بن الأزد السفير العرماني العرمان ، تاريخ و أصالة 43 03-30-2011 06:05 PM
قبائل الأزد ابن الازد العرمان ، تاريخ و أصالة 11 12-03-2010 04:50 PM
عرمان من قبائل الأزد التي هاجرت كما ذكرها الصحاري في القرن السادس الهجري ابن الازد العرمان ، تاريخ و أصالة 24 11-30-2010 09:35 AM


الساعة الآن 09:23 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لمنتدى قبيلة عرمان الرسمي 2020م
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
 
 
 

SEO by vBSEO 3.6.0