04-06-2012, 09:46 PM
|
#1 (permalink)
|
عضو ذهبي بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 214 | تاريخ التسجيل : Dec 2010 | أخر زيارة : 07-14-2020 (10:17 PM) | المشاركات : 7,787 [
+
] | التقييم : 1059 | الدولهـ | الجنس ~ | | |
من عجائب الاثار والحضارات!!! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اثار وحضارات ومتاحف ومساجد اسلامية تاريخية وعجائب الدنيا من تماثيل وابراج ومعالم سياحية كل ذلك قد قام العلماء بعمل ابحاث حوله وأفادوا يقدم (جيسون كارل) أكثر القطع اثرية إثارة للاهتمام في المتحف إثارة للخوف في المملكة المتحدة وهو رأس إنسان قيل أنه ينتقل من تلقاء نفسه حيث أصبح متحف الشعوذة The Museum Of Witchcraft الذي يقع على ساحل الكورنيش القديم بمثابة ثروة وطنية بالنسبة للوثنيين ليس فقط في داخل المملكة المتحدة فحسب وإنما في خارجها أيضاً. جزيرة استروصروحها الغامضة إيستر هي تلك الجزيرة الصغيرة النائية والواقعة في وسط جنوب المحيط الهادئ والتي أثارت حيرة العلماء والمستكشفين التي أقيمت عليها منذ أكثر من 1000 سنة بشرية نصفية دون أطراف (أقدام أو أذرع) مالذي ترمز إليه ؟ سكان تلك الجزيرة خاصة أنها تبعد مسافات شاسعة عن أقرب الحضارات المجاورة تشاوتشيلا : مقبرة الاشباح كانت مقبرة تشاوتشيلا Chauchila Cemetery وما تزال محط أنظار كلاً من السياح وعلماء الآثار إضافة إلى المهتمين بدراسة الظواهر الغامضة على حد سواء، تضم المقبرة بقايا بشرية تبدو ظاهرياً بأنها محنطة (مومياوات) وتقع في أرض صحراوية إلى الجنوب من دولة البيرو حيث تبعد عن مدينة نازكا مسافة 30 كيلومتر، أطلق عليها السكان المحليون اسم "مقبرة الرعب والأحزان" نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات الموت والأشباح والأحداث المخيفة التي تعرض لها بعض زوارها ، ومما زاد أيضاً في غموض المقبرة هو قربها من الخطوط الغامضة المرسومة على مساحات شاسعة من الأرض والتي تعرف باسم خطوط نازكا والتي يعتقد بعض أنها رسائل لمخلوقات غريبة أتت من خارج الأرض. معظم الناس سمعوا عن مدينة أتلانتس بدأت الأسطورة مع الفيلسوف قبل الميلاد كتب أفلاطون كتاباً يشرح فيه أتلانتس التي يصفها بأنها كانت أكبر من "ليبيا" و "آسيا" مجتمعتين. (يجدر بالذكر أن ليبيا كانت تمثل شمال أفريقيا وآسيا كانت اسماً آخر لجزيرة قبرص ثم أطلق فيما بعد على كل قارة آسيا المعروفة الآن). ظهرت أتلانتس بحسب قول أفلاطون إلى الوجود قبل 9000 سنة في واجهة دعائم هرقل Pillars of Hercules والمعروفة حالياً بمنطقة مضيق جبل طارق، في محاذاة مدخل البحر الأبيض المتوسط. يذكر أفلاطون أن سكان أتلانتس امتلكوا قوة بحرية عظيمة مما جعلهم جشعين وفاسدين أخلاقياً، و بعد أن قادوا هجوماً فاشلاً على أثينا وقعت كارثة طبيعية مفاجئة فغرقت الجزيرة في غضون ليلة وضحاها فأصبحت بقعة طينية ضحلة يستحيل العثور عليها اللغز المنقوش وثنائية موسي / الدجال في نوفمبر من عام 2006 أظهر الباحث الأردني أحمد عبد الكريم الجوهري في المؤتمر التاسع للأثريين العرب والذي كلف من قبل لجنة الاتحاد بالتعاون مع المعهد الفرنسي للآثار الشرقية لوحة أثرية من البازلت منقوش عليها بعض الصور الغريبة يعتقد بأنها تعود إلى وهي لوحة اكتنفها الكثير من الغموض وأثارت دهشة الكثيرين حيث أطلق عليها "لوحة الإنس والجن" أو " النقش العجيب " ،أنظر الصورة. بحث الجوهري في تفسير النقش اللغز الجوهري أن نبي الله سليمان -عليه السلام- كان يأمر بصناعة التماثيل، وجاء أنها كانت على صور الأنبياء، وثبت عند رواة الحديث الصحابة رضي الله عنهم أنهم شاهدوا في الشام ويتابع: "إذا أضفنا للوحة البعد الديني لوجدنا أنفسنا أمام آية من آيات الله في هذا القرن، الموجودة بهذا النقش تخص نبي الله موسى ومرجعيتي والسنة النبوية المشرفة ففيها وصف دقيق للأنبياء وأوصاف موسى تنطبق تماماً مع ما ورد باللوحة، أما في الجهة المقابلة لهذه الصورة فهي للمسيح الدجال". ليليث اسطورة الانثى المتمردة العواصف من بلاد الرافدين التي ترافق الرياح فتجلب معها المرض والموت، برزت شخصية ليليث للمرة الأولى في حوالي 3000 قبل الميلاد كشيطان أو روح مرتبطة بالرياح والعواصف فعُرفت باسم " ليليتو " في سومر ويُرجح العديد من الباحثين أن التركيب اللفظي لاسم ليليث يرجع إلى العام 700 قبل الميلاد فتظهر في المعارف اليهودية باعتبارها شيطان الليل أو كبومة نائحة في طبعة الكتاب المقدس الملك جيمس. الكتاب المقدس بأن الله قد نقش الوصايا العشر على لوحين حجريين وأعطاهما للنبي موسى (عليه السلام) ولحماية اللوحين والسماح بحملهما ، تم صنع وزخرفة صندوق مصنوع من خشب السنطِ بزخارف ذهبية رائعة وكان يبلغ طوله حوالي ثلاثة أقدام ونصف ويزيد عرضه قليلاً على قدمين ، و له قطبين معلقان من خلال حلقتين من الذهب على جانبيه. و نقش لإثنين من الملائكة الكروبيون (حملة العرش) فوق قمته ، أما غطاء الصندوق فكان يسمى "غطاء التكفير" أو "مقعد الرحمة". وقد رافق الصندوق موسى (عليه السلام) وبني إسرائيل في سعيهم لأرض الميعاد وكان يجلب لهم النصر أينما ذهبوا. وعندما أسسوا القدس في النهاية ، بنى الملك سليمان قدس الأقداس أو الهيكل الأول وحفظ فيه الصندوق. ويسمى هذا الصندوق المقدس ﺑ"تابوت العهد" Ark of the Covenant . هل ادى فتح تابوت الى انقطاع الكهرباء تذكر مراسلة الأخبار فيونا بندلبري من صحيفة دايلي إيكو البريطانية أنها شهدت حادثة غريبة أثناء تغطيتها لحدث فتح تابوت راهبة فرعونية محنطة تدعى "طحيماء" Tahemaa ولأول مرة (أنظر نموذجها المجسم الذي بني إعتماداً على المسح المقطعي)، تعود تلك المومياء إلى السلالة الـ 26 وتوفيت بعمر 28 سنة، حدث أمر غريب في مساء يوم الثلاثاء عام 1993، حينها كانت برفقة أعضاء من هيئة بورنيماوث للعلوم الطبيعية ودهش الجميع للإنطفاء الغامض لأنوار الغرفة ثم عودتها مجدداً أثناء حديث ستيفاني روبرتس عن المومياء طحيماء والتي كانت أمينة عليها ، ومما زاد من غموض الحادثة آنذاك هو عدم تمكن شركة الكهرباء ساوثرن إليكتريك من العثور على أية دليل يؤكد ذلك الإنقطاع المفاجئ للطاقة الكهربائية في تلك الليلة. وبعد تلك الحادثة أبلغت ستيفاني المراسلة فيونا بأن الجميع كانوا يعتبرونه أمراً غريباً استثنائياً وذلك بعد أن غادرت فيونا المكان مع أن أياً منهم لم يعترف بما حدث بعدها. تقول ستيفاني :"لا أعلم ما سبب إنطفاء الأنوار على وجه التحديد كما لا يمكن فعل شيئ مع أي نوع من تلك الظواهر الغامضة والمخيفة، ولا يوجد دليل يربطها بـ لعنة الفراعنة (عندما فتح تابوت الفرعون توت عنخ أمون) التي افتعلها بعض الصحفيون بعد وقت قصير من إكتشاف قبر الفرعون توت عنخ آمون. في عام 2007 أعادت المكتبة الوطنية في السويد كتاباً ضخماً للغاية يضم مجموعة من المخطوطات التاريخية إلى مكانها الأصلي في المكتبة الوطنية لمدينة براغ عاصمة دولة التشيك حيث تعرض هناك. يعرف هذا الكتاب بكتاب الشيطان Devil's Bible نظراً لاحتوائه على تصوير للشيطان في داخله وللأسطورة التي تحيط بكتابته ، عاد ذلك الكتاب إلى مكانه الأصلي بعد مرور 359 سنة وبعد سنوات من المفاوضات التي جرت بين دبلوماسيين من كلا البلدين، كتبت تلك المخطوطات في أوائل القرن الثالث عشر أي في حقبة العصور الوسطى وذلك في دير بنيديكتين في بودلازيس في مقاطعة بوهيميا، لا تزال تعتبر تلك المخطوطات أعجوبة العالم وأضخم عمل من نوعه في العصور الوسطى وقد أخذته القوات السويدية من قلعة براغ في عام 1648. في عام 1938 وخلال عمليات التنقيب عن الآثار في قرية عراقية تسمى خوجه رابو بالقرب من مدينة بغداد اكتشف العمال جرة صغيرة مصنوعة من الفخار المائل للصفرة وبطول 15 سنتمتر يعود تاريخها إلى ألفي سنة مضت، أصبحت تلك الجرة ذات أهمية كبرى في عندما أثارت انتباه مشرف المتحف العراقي العالم الألماني ويليم كونيگ. حيث لاحظ أن مكوناتها تشبه جداً مكونات البطارية الكهربائية!،وتم بناء نماذج مماثلة لها فأنتجت تياراً كهربائياً!، وفي عام 1940 حرر كونيگ ورقة يقول فيها أن البطارية تشبه في عملها خلايا جلفانية ، يقول الدكتور بول كرادوك المسؤول في المتحف البريطاني: "ان البطاريات جذبت كثيرا من الاهتمام. وهي بالغة الأهمية لاننا لا نعرف أحدا وقع على اكتشاف كهذا. وهي من الألغاز التي يصعب فهمها او حلها". وتقول معظم المصادر إن تاريخ هذه البطاريات يعود إلى حوالي 200 قبل الميلاد وفي تاريخ الشرق الأوسط، الحقبة الساسانية - ما بين 225 و640 بعد الميلاد - تشكل الفترة الانتقالية بين الحقبة الوسيطية العلمية والحقبة الوسيطية الاكثر علمية. وتقول الدكتور مارجوري سينيكال، أستاذة تاريخ العلوم والتكنولوجيا في كلية سميث بالولايات المتحدة: "لا أظن ان أحدا يستطيع أن يحدد الغرض من هذه البطاريات في ذلك العصر." ، تعرض الجرة حالياً في متحف العراق الوطني كما عثر أيضاً على حوالي 12 جرة أخرى لها نفس مكونات البطارية المكتشفة، ويبقى السؤال قائماً : لماذا اخترع العراقيون القدماء هذه البطارية الكهربائية و لأي هدف كانت تستخدم؟ عندما تم تصوير تضاريس أراضي البيرو الواقعة في أمريكا الجنوبية من خلال الأقمار الصناعية، لوحظ آلاف من الحفر الغريبة في وادي بيكسو Pisco على شكل شريط طويل يمتد حوالي 1450 متراً وبعرض 20 متراً في سهل يدعى بـ كاجاماركويلا، يقدر عدد الحفر بـ 6900 ،يمكنك مشاهدة ذلك الشريط من خلال Google Earth عند الإحداثيات 13°42'57.67" S, 75°52' 31.50"W حيث يقطع تضاريس الجبل، المثير في الموضوع أنه لم تتم ملاحظة ذلك الشريط من التكوينات على الأرض إلا بعد تصويرها من الجو. يقدر حجم كل حفرة بحجم انسان ولا يمكن أن تكون مجرد تكوين طبيعي فما هي حقيقتها ؟ ليس لدى السكان المحليين أي فكرة عن الذي صنع تلك الحفر وماالغاية منها ، يقول علماء الآثار انه ربما جرى عمل تلك الحفر بهدف تخزين الحبوب فيها ولكن مع ذلك كان لدى القدماء طرق أسهل بكثير لصنع مخازن حبوب من أن يقوموا بأعمال شاقة قد تستمر لعقود في عمل تلك الحفر ! ويرى بعض علماء الآثار أنها قد تكون قبوراً من نوع ما تمتد طولياً وكل حفرة تتسع لإنسان واحد لكن لم يتم العثور على أي بقايا من عظام أو حتى أدوات قديمة أو حلي أو كتابات محفورة أو حتى أسنان أو خصل من الشعر ، كما لم يتم ذكرهم في أية أسطورة أو تاريخ ! بعض الأجزاء من الشريط تحتوي على حفر متناهية الدقة في تصميمها وبعضها تصطف متجاورة مع بعض لتشكل قوساً، كما يتراوح عمق تلك الحفر من 6 إلى 7 أقدام (حوالي مترين) ، ولحد الآن لا يتوفر أي دليل يوضح من قام بصنع تلك إذا دققت النظر في نهاية ذلك الشريط من الحفر ستجد منطقة قاتمة بشكل غير طبيعي وكأنها آثار انفجار ! فهل تحمل أراضي البيرو آثاراً لحضارات متقدمة أو حتى مخلوقات فضائية زراتها ؟! خصوصاً أنه تم العثورأ ايضاً على رسومات ضخمة لا يمكن ملاحظتها إلا من خلال الأقمار الصناعية وتدعى بخطوط نازكا توحي بعض الكشوفات الأثرية بوجود دلالات هامة على زيارة كائنات فضائية إلى كوكب الأرض ! ويظهر ذلك جلياُ في بعض الرسومات والمنحوتات على مر العصور ومن حضارات مختلفة قد لا تربطها صلة كحضارة المايا في أمريكا الجنوبية والفراعنة في مصر، توضح بعض الرسوم أشكال أشخاص يرتدون بزات فضائية أو حتى شكل مركباتهم الفضائية. أدت تلك الكشوفات الغريبة إلى استنباط نظرية جديدة تعرف بـ "رواد الفضاء القدامى" Ancient Astronaut أو Paleocontact ، لكن تلك النظرية لم تحظ لحد الآن باهتمام من المجتمع العلمي حيث صنفت على أنها ضرب من الخيال العلمي أو حاول بعض العلماء ايجاد تفسيرات أخرى بعيدة عن وجود مخلوقات ذكية. في عام 1966 ، كرس العالمان شلوفسكي وكارل ساغان فصلاً كاملاُ في كتابهما عن "الحياة الذكية في الكون"، حيث أكدوا على أهمية أن يركز كلاُ من العلماء والمؤرخين بجدية على إمكانية حدوث اتصال مع كائنات من الفضاء الخارجي . وفي عام 1979 ، أوضح كارل ساغان (عالم الفضاء البارز) أن عدداً قليلاً فقط من الأساطير والرسومات يستحق الاهتمام والدراسة خصوصاُ بعد انتشار موجة التأييد لنظريات الاتصال مع الكائنات الفضائية في السبعينيات، وعلى الرغم من أن هناك امكانية لحدوث مثل ذلك النوع من الاتصال في الماضي إلا أنه لم يتم اثبات ذلك بالدليل القاطع. في عام 1938 وفي جبال (بايان - كارا - أولا) على الحدود بين الصين و التبت , كانت البعثه الاستكشافيه بقيادة البروفيسور (تشي بو تاي) من جامعة بكين تتوغل عبر الطرق الوعرة بين جبال الهملايا حيث عثروا على بعض الكهوف التي تبين لهم انها كانت مسكونه منذ زمن بعيد , لكن هذه الاثار لم تكن آثارا عادية على الاطلاق !، كان أول ما لاحظوه هو أن الكهوف كانت محفوره بإتقان وكانت تشكل نظاما معقدا من القنوات و غرف التخزين , وجدرانها كانت مستقيمة الى حد بعيد. بداخل الغرف كانت توجد بعض الآثار و أماكن مرتبه خاصه للدفن وجدوا بداخلها هياكل عظمية لأناس ذوي هيئه غريبه , كانت الهياكل تشير الى أن أطوالهم تزيد قليلا عن أربعة أقدام (122 سم) , كانت العظام هشه و الجمجمه كبيره بشكل غير متناسق مع الجسم. أحد اعضاء فريق الاستكشاف اقترح انها تعود لنوع من القرود , غير ان هذا الاقتراح رفضه البروفيسور (تشي بو تاي) تماما , اذ ان احدا لم يسمع من قبل عن قرود تدفن موتاها او تقوم ببناء هذا النظام المعقد. كما أن مزيدا من الاكتشافات داخل الكهوف اضافت مزيدا من الصحه لفرضية البروفيسور. وجد الفريق على جدران الكهوف نقوشا تصويريه للشمس و القمر و النجوم و الارض , وكانت هناك خطوطا من النقاط تربط بينها. انتشرت في الشبكة العالمية صورة تظهر آثار هيكل عظمي بشري عملاق ويحيط به أفراد من بعثة التنقيب عن الآثار (انظر الصورة) كتبت عن تلك الصورة الكثير من المنتديات والمدونات ومواقع تهتم بالآثار، وجرى الكلام عن أن ذلك الموقع الأثري يقع في صحراء الربع الخالي من المملكة العربية السعودية حينما كانت شركة النفط الأمريكية السعودية والمعروفة باسم أرامكو تجري تنقيباً في المنطقة، فيما بعد تم الربط بين الآثار المكتشفة وبين فكرة وجود قوم عاد الذين ذكرهم الله تعالى في القرآن الكريم حيث يزعم أنهم سكنوا في الجزء الجنوبي من شبه الجزيرة العربية، ويعتقد الكثيرون أن أسلافنا كانت أجسادهم ضخمة يقصد بهم الأولين أو العماليق قبل قوم نوح ومن جاؤوا بعده من قوم عاد وثمود، وحسب الصورة وباجراء قليل من الحسابات وبالمقارنة النسبية مع أطوال أفراد بعثة التنقيب حول ذلك الهيكل نجد أن طول ذلك العملاق يتراوح بين 60 (حوالي 15 مترا) إلى 80 قدماً (حوالي 24 متراً). اقرأ تفاصيل ذلك في مدونة منوفي جمجمة ستارتشايلد : تشوه ام هجين مخلوق فضائي حوالي عام 1930 كانت الشابة الأمريكية ذات الجذور المكسيكية برفقة والديها في المكسيك بهدف زيارة أقاربهم الذين يعيشون في قرية ريفية صغيرة في الجبال الواقعة جنوبي غرب ولاية تشيهواهوا. وفيما كانت الفتاة لم تمتثل للمحاذير المتعارف عليها حيث ذهبت لتستكشف الكهوف ومداخل المناجم العديدة والمنتشرة في المنطقة فحظيت باكتشاف مذهل كان يقبع في الأرض في الجانب الخلفي للنفق داخل المنجم حيث عثرت على هيكل عظمي بشري كامل، وبقربه عظام يد بارزة من التراب لكنها مشوهة، وبروح لا تخلو من الشجاعة دأبت تزيل التراب وتحفر حول اليد إلى أن اكتشفت قبراً كان قريباُ من السطح يحتوي على بقايا مخلوق أصغر من الانسان والمثير أن جمجمته مشوهة أيضاً كما هي يده. ثم أخذت كلتا الجمجمتين وجلبتهما معها إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث احتفظت بهما كتذكار إلى أن توفيت في بدايات التسعينيات. ثم انتقلوا إلى رجل أمريكي احتفظ بهم لمدة خمس سنوات ولم يكن يعرف ماذا يفعل بهم مفترضاً أن إحدى الجمجمتين مشوهة بشكل طبيعي ثم أعطى ذلك الرجل الجمجمتين إلى زوجين شابين هما راي وميلاني من إيلباسو في ولاية تكساس، كانت ميلاني ممرضة تشرف على الخدج من حديثي الولادة لعدد من السنوات ومن المألوف لها معرفة جميع أنواع التشوهات البشرية ومن الواضح أن الجمجمة كانت متناظرة بدقة وبشكل يدعو للملاحظة بالمقارنة مع جماجم البشر الطبيعية وكانت وزنها أخف نسبياً بالمقارنة مع مثيلاتها من الجماجم البشرية المشوهة النموذجية، وبالإضافة إلى خبرتها كممرضة كانت ميلاني و زوجها أعضاء في إيلباسو ميوفون أو شبكة دراسة الأطباق الطائرة Mutual UFO Network ،كل منهما كان يعلم أن ملامح الجمجمة وخصائصها الشكلية تتفق مع الخصائص التي رويت عن المخلوقات الفضائية ذات الأجساد الرمادية والتي رواها أناس زعموا أنهم شاهدوها أو تم اختطافهم من قبلها. فصمم كلاهما على إخضاع الجمجمة للفحص العلمي الدقيق وتحديد أصلها الوراثي. ولكن مع ذلك كانت لديهم بعض الشكوك من أنها قد تكون فعلاُ تشوهات عادية. وللتأكد من ذلك اتصلوا بـ لويد بييه Lloyd Pye الباحث في أصول الانسان والذي لديه كتب في ذلك الشأن عند مقارنة الجمجمة البشرية للأنسان العادي مع تلك تلك الجمجمة الغريبة واتضح أنها بعيدة أن تكون شكل من أشكال التشوه ولكن قد تكون شيء موروث عن الوالدين. تحليل الحمض النووي DNAكلنا يعلم أن مورثاتنا محفوظة كشيفرة في الحمض النووي DNA ، برهنت نتائج التحليل الأولية أن أم ذلك الطفل (صاحب الجمجمة الغريبة) هي من البشر ولكن أباه من المحتمل أن يكون من غير البشر إلى درجة ما، إلا أن الدليل لم يصل إلى الدقة المقبول بها علمياً لكي نؤكد صنف يعتبر هرم سقارة المدرج القبرالملكى الاول فى التاريخ ، وهو أقدم بناء حجرى معروف حتى الان ،وقد بنى مابين عام 2737- 2717 ق .م . هرم سقارة جنوب الجيزة بالقرب من مدينة البدرشين ، وقد تم إنشائه كمقبرة للفرعون زوسر من خلال وزيره إمحوتب وصمم على هيئة ست مصاطب فوق نفق ينحدر الى مكان الدفن ، وغرفة دفن الملك مبنية من الجرانيت ،وقد تم العصورعلى تمثال زوسر فى غرفة الدفن، وهو الان معروض فى متحف القاهرة. بو سمبل هو موقع أثرى موجود ببطن الجبل جنوب أسوان ، وهو عبارة عن معبدين كبيرين منحوتان فى الصخر . قام ببنائه الملك رمسيس الثانى عام 1250 ق.م ، وتتكون واجهة المعبد من أربعة تماثيل تمثل الملك بارتفاع 67 قدماً ( 20 متر ) بالاضافة الى باب يفضى الى حجرات طولها 180 قدماً ، ويوجد ستة تماثيل فى مدخل المعبد الاخر أربعة منها للملك رمسيس الثانى وإثنان منهم لزوجته الملكة نفرتارى. مدينة تاريخية تقع في الأردن جنوب البلاد 225 كم جنوب العاصمة عمان إلى الغرب من الطريق الرئيسي الذي يصل بين العاصمة عمان ومدينة العقبة. - تعتبر البتراء من أهم المواقع الأثرية في الاردن وفي العالم لعدم وجود مثيل لها في العالم مؤخرا فازت
- بالمركز الثاني في
المسابقة العالمية لعجائب الدنيا السبع وهي عبارة عن مدينة كاملة منحوته في الصخر الوردي اللون (ومن هنا جاء اسم بترا وتعني باللغه اليونانية الصخر)(يقابلة باللغة النبطية رقيمو) والبتراء تعرف أيضا باسم المدينة الوردية نسبة إلى لون الصخور التي شكلت بناءها، وهي مدينة أشبة ماتكون بالقلعة. في العام 400 قبل الميلاد وجعلوا منها عاصمة لهم. وعلى مقربة من المدينة يوجد جبل هارون الذي يعتقد أنه يضم قبر النبي هارون عليهالسلام والينابيع السبعة التي ضرب موسى بعصاه الصخر فتفجرت. واختيرت البتراء بتاريخ7/7/2007 كواحدة من عجائب الدنيا السبعة
جزيرة ( إيستر ) المنعزلة في المحيط الهادي قبالة الساحل الغربي لجمهورية تشيلي في امريكا الجنوبية تحتوي على المئات من التماثيل الغريبة المتشابهة .. والتماثيل عبارة عن نموذج بشري محدد بعضهم له غطاء مستدير حول الرأس يزن وحده 10 طن , وزن الغطاء وحده !! .. وكل تمثال منها يمثل الرأس والجذع فقط وأحيانا الأذرع وبلا أرجل .. ويقول علماء الاثار انه تم صنع هذه التماثيل من الرماد البركانى بعد كبسه وضغطه ثم صقله وتسويته… يبلغ وزن كل تمثال 50 طن ..وطول كل منهم 32 مترا بالضبط …ولم يستطع العلماء حتى الآن تفسير لغز هذه التماثيل المتماثلة المنتشرة فى كل مكان بالجزيرة خصوصا على سواحلها . وكيف إستطاع الفراعنة نقل هذه الأحجار الضخمة التي تزن عشرات الأطنان لمسافات طويلة من أسوان إلى الجيزة ؟؟ ثم كيف تمكنوا من رفعها ووضعها في مكانها دون أدنى خطا في المقاييس الهندسية وماهو سر القوة الهائلة التي يتمتع بها الهرم الأكبر على وجه الخصوص ، ولماذا لا تفسد المواد العضوية والغذائية اذا تركت داخل الهرم الاكبر مدة طويلة ، بينما تفسد بعد ايام قليلة اذا تركت في الهواء في أي مكان اخر؟ يعتبر الهرم الموجود في تشي تشن إتزا(قبل سنة 800 ميلادية)بشبه جزية يوكاتان في المكسيك أشهر معالم مدينة معبد مايا وكان هو المركز الاقتصادي والسياسي لحضارة المايا ولا يزال من الممكن حتى اليوم مشاهدة العديد من جاءت فكرة نحت تمثال ليمثل نهضة مصر في تلك الفترة السياسية الهامة من تاريخ مصر إلى الفنان محمود مختار في عام 1917 . في نحت تمثال كبير يبلغ حجمه نصف حجم التمثال الحالى وعندما أكمله عرضه في عام 1920 في معرض الفنون الجميلة السنوى في باريس ونال إعجاب المحكمين والرواد من المهتمين بفن النحت . يعتبر تمثال المسيح الفادي رمزا للبرازيل كلها اليوم. وقد دشن قبل 75 عاما على جبل كوركوفادو في ريو دو جانيرو في نهاية أعمال استمرت خمس سنوات تطلبها شق طريق وسكة للحديد لتمكين الناس من الوصول إلى كوركوفادو الذي يرتفع عن سطح البحر 710 أمتار. وهو من ابرز الأماكن السياحية في ريو دو جانيرو ويصل السياح إلى 8،1 مليون سائح في السنة تقريبا. يصل ارتفاع تمثال يسوع 38 مترًا، فوق جبل كوركوفادو حيث يطل على مدينة ريو دي جانيرو. وقد صمم التمثال الفنان البرازيلي هيتور دي سيلفا كوستا، وقام بتنفيذه النحات الفرنسي باول لاندويسكي، ويعتبر التمثال من أشهر المعالم الأثرية في العالم أجمع. وقد استغرق بناؤه خمس سنوات وكان حفل الافتتاح في 12 أكتوبر 1931. وقد أصبح التمثال رمزًا للمدينة ويحتل مكانة متميزة في قلوب الشعب البرازيلي الذي يستقبل الزائرين بذراعين مفتوحين.
م ن |
| |