الغيبة كبيرة من كبائر الذنوب، وإثمها عظيم، وخطرها كبير، وهي ظلم واعتداء، فلماذا تساهلنا فيها وعمرت مجالسنا بها، واعتادتها ألسنتنا وتجرأنا عليها مستسهلين لأمرها، ماضين فيها بلا خوف من الله ولا حياء، فما السبب في وقوع الكثير منا في الغيبة
صح لسانك [ فتى عرمان ]