وشَ حيلتيَ لا أشتقتَ لـُه وهو عند ربـُه ..:( .
أنثرَ الأهآتَ هاهنا ..
وزعها منْ حيثَ تشآءَ ..
زعزع الامنْ دآخليَ ..
أرطمَ الصمتَ والخيلآءَ ..
شتتَ أبتسآمآتيَ ..
ثقَ انْ لـِ / محبتي لكً نمآء ..
.
........,’
قليلآ فقطَ منَ فيضَ الحزنْ المتدثرَ بِ ..
سَ أسكبهُ هاهناَ ..
ف ويلآْ للحسراتَ / ومرارتَ الآهآتَ ..
تبدى منَ فقدآنَ الشعور / لحينْ نثر الآنينَ على َ ناصية موتَ ..
وتدثرتَ بالبكآء..
.
مؤمنٍ تمآمآ َ ان .[ومايصيبنا الآ مآكتبَ الله لنآَ .].
ومؤمنٍ أيضآ انَ الاروآح لاترسلَ الى للذيَ خلقهآ ..
ولكنَ ثمةَ شيئآ بالوجودَ أفتقده وجدآ ..
ويوهننيَ وهنآ على وهنَ ..
ولايغمضَ لـِ /طرفَ عينَ ..
ويجعلنيَ العنَ الغيابَ مرآآتَ/ مرآآتَ ..
.
جزءآ من الروحَ أفتقدتهَ ..
وأستسلمتَ لِ رهن الحياةَ ..
جزءآ منْ الجسدَ غابَ عنيَ ..
وتجرعتُ منْ بعدها العذابَ على وتينَ دمعآتَ ..
.
صديقيَ .. أفتقدتكَ وجدآَ رغم صغر سنكَ/ حجمكَ
الآَ أنَ مكوثكَ معي خلالَ عشرة أعوآمَ كفيله بِ أن تعدَ منَ أجمل اللحظآتَ ورتع الاعوآم ..
لا أعتراضَ تمآمآ عنَ القدرَ .. ولكنَ حزنيَ يمزقنيَ عليكَ شغفآَ ..
وددتُ فقطَ أن أضمكَ قبلَ لايكون ماكآنَ ..
. أتعلمونَ ..!
..............وعندمآ شرع صديقيَ بالكفنَ وفاحتُ منُه رائحة المسكَ والكآفور ..
رفعتُ منَ على جبينهِ الغطآء وقبلتهُ ..
وكآنُه كآن مستلقيَ بفراشَ نومهَ / ضآحكآ مستبشرَ خيرآ ..
وشعرهُ الحريريَ مرتميَ على جبينهَ / شآب الثامنة عشرَ كآنَ يشع بيآضآ ونورآ سبحآن اللهَ ..
أشبه بالـحورُ.. تبآرك الرحمنَ .!
الحمدالله .. على هذه النعمهَ .. والحمدالله على مااصآبناَ ..!
.
مع ذالكَ كله .. لنْ يستوطنآ النسيآنَ ابدآ لكَ
ولنَ تجف ألسِنَتِنآ عن الدعاءَ أيضآ لكَ ..
ولن تندمل أكفتنآ عن الرفع بين كل حينَآ لكَ ..
ولنَ نبقىَ نتحسرَ على مفارقتنا لكَ ..
كونكَ عند خالقكَ / .. كونكَ شهيدآَ بآذن الله يآ صديقيَ ..!
.
.
.
عجبآ لِ روحآ بكَ مقتطنهَ ..
تأتيَ لسلآمَ أبدآ ودومآ ..
تشقى بالعبثَ دونْ أحتسآبا..
تأمنَ عليكَ أينما كنتُ ..
وتلقيَ أبتسامتها كلما أتيتَ ..
حضنُه لنْ يفارقنيَ مامن بكيتَ ..
ووسمته على جبينيَ لن ترتحل / مهما سلوتَ ..
.
أســـم صديقي:وليد نداء الشمري أتمنى دعواتكم لــــــه |