حـب العـذارى أقفـى عسـاه هفـة مقـيـط مـا صـبـت مــن حــب الـعـذارى منافـيـع الـحـب حـــب الـوضــح كـــب الخـرامـيـط لا قـابـلـت مـثــل الـنـصـوب المـصـالـيـع كـنـهــا تـخـطــط بـالـمـجـكـات تـخـطـيــط بعـيـونـهـا و خـشـومـهـن و الـمـراضـيـع يـــا زيـنـهـن تـطــرد نــبــات الـشـواخـيـط زمّــــت دبـــــق ريــضـــان و لا طـوالــيــع هــــذي تـبــيــن لـــــك و داد الـمـسـافـيـط وهـــــذي تـبــيــن لـــــك وداد الـمـواجــيــع وضـحــى عاشـقـهـا سـنـافــي و زعّــيــط و الوضح تطري شوفة النفس تشجيع ولا وداد مـــنـــومـــســــات الــمــقـــالـــيـــط هـــدب الـغــروس اليـانـعـات المـهـانـيـع غـيــدٍ خـبـيـط طبـولـهـا فـــي الـحـوابـيـط خـبـيــط بــــردى مــزنـــةٍ عـــــودت ريـــــع ولــذات بـاقـي الـحـب شـيـط و شملّـيـط لــو تـمّـدح لا الصـبـح مــا ذبــة الـريــع |