عرض مشاركة واحدة
قديم 11-12-2011, 11:30 PM   #1 (permalink)
مسري الذيب
عضو متألق


الصورة الرمزية مسري الذيب
مسري الذيب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 205
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 02-16-2012 (05:37 PM)
 المشاركات : 440 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
أسرار ارتباط تاريخ «11-11-2011» بهرم خوفو واليهودية والماسونية



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
صدق الله العظيم
هل تعلم عزيزى القارئ لما ذا اختار الماسونيه ذاك التاريخ فى ذلك التوقيت من العام ومن الشهر الهجرى بالتحديد على وجه الخصوص
دعنا نجيب اولا على التساؤلات واحدا تلو الاخر
اولا اليوم هو من الايام القمريه اى القمر سوف يكون بدر

ولمن لا يعرف لماذا يكون بدرا لكى ترى الجن وهو يصعد للسماء ليسترق السمع لكن هيهات لهم لقد حفظها الله منذ ميلاد سيد البشر عليه افضل الصلاة واتم التسليم
ثانيا ماهو سر رقم 11
اولا ان سيدنا يوسف عليه الصلاه والسلام هو الابن رقم11 من الاسباط اساس كيان اسرائيل واسم اسرائيل هو الاسم الثانى لسيدنا يعقوب عليه السلام وعلى سيدنا محمد افضل الصلاة واتم التسليم
ثانيا ان عدد حروف ايات التوحيد فى سورة الصمد هو احد عشر حرفا (قل هو الله احد .الله الصمد .لم يلد ولم يولد .ولم يكن له كفوا احد) اى عدد الحروف (قل هو الله احد)
ثالثا وتلاميذ المسيح بدون يهوذا الإسخريوطى كان عددهم 11، كما ورد أيضًا فى موسوعة الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم أن هذا العدد الأولى المفرد دليل على وحدانية الله وأن منزل القرآن واحد أحد.
وهو ما يعنى وفقًا لمعتقداتهم أن رقم «11» هو رقم تخطى الإله الذى يمكن الصعود إليه بــ «11» درجة فى التاسعة يوجد الساحر العظيم، وفى العاشرة يوجد الإله أما فى الحادية عشرة فتوجد القوة المطلقة التى يسعون للوصول إليها.
رابعا ان هذا السعي قد بدأ عام 1931 عندما اجتمعت الجماعة الصهيونية مع الجماعة الماسونية وقرروا حكم العالم عندما يظهر إلههم «المسيح الدجال»، بعد استقرار النجمة الذهبية أعلى الهرم الأكبر، عن طريق فتح العالم السفلى ليبدأ العالم عهدًا جديدًا من عمر الأرض، يطلقون عليه عصر «الدلو» Aquarius والذى يرمز عندهم للتغيير والولادة، وهو ما يجب أن يؤدى إلى قيام إسرائيل الكبرى.
ويشارك أعضاء البعثة الهولندية فى الهوس بخرافة «11-11» جماعة صوفية يهودية تسمى «الكابالا» معروفة بعلاقتها الوثيقة بالماسونية، واعتقادها أن ما يحدث من شر فى العالم نتيجة طبيعية للبعد عن الله، وتحاول هذه الجماعة إثبات أنها تعلمت فنون السحر والشعوذة من مصر الفرعونية، كما تعتقد أن نهاية العالم العام القادم، وأن المسيح الدجال سيكون موجودًا على الأرض فى الفترة من «11-11-2011، وحتى نهاية عام
وقالو ان المسيح الدجال مرتبط بالسامرى الذى صنع عجلا له خوار ايام سيدنا موسى عليه وعلى نبينا افضل الصلاه واتم التسليم قال الله تعالى
" فاخرج لهم عجلا جسدا له خوار " حيث ان السامري كان المترجم الذي يقول لبني اسرائيل ما يقوله لهم العجل .... فامرهم بالركوع للعجل على انه كلامه و بالفعل ركعوا جميعا الا هارون و يوشع بن نون

و هنا اعلن السامري انه رسول لهم و انه ابن الاله مثلما سيدعي الدجال
وهذه صوره الدولار عليه هرم خوفو وعين المسيح الدجال دلاله على انهم يتبعوه ويبشرون بقدومه
«11-11-2011» واليهودية والماسونية.. «الكابالا» اليهودية
وهذه صورة الدولار

وهذه صوره توضيحيه للعين اى عين المسيح الدجال


ويقولون»،2019 وهى الفترة التى ستشهد اضطرابات كونية كثيرة، لذلك وضعت «الكابالا» خطة للتحكم فى أمور الكون خلال هذه الفترة، وهى محاولة التواصل مع «الملائكة السفلية»، عن طريق «شعاع الهرم الأكبر»، الذى يعد «بوابة العبور» للإله، وتعتبر «الكابالا» يوم «11-11» طاقة جديدة ليقظة العالم.
وقالوا ان
«2011-11-11»، يوم فى تاريخ الكون لن يتكرر، لأنه يجمع الرقم المقدس «11»، ثلاث مرات، ويزداد الرقم 11 أخرى عندما تشير الساعة إلى الحادية عشرة من نفس اليوم لتصبح النتيجة «11-11-11-11»، وهى المعادلة التى باكتمالها تصبح القوى العظمى على استعداد للخروج بطاقتها العظيمة التى بامتصاصها تدخل هذه الطاقة إلينا وبها نستطيع حكم البشرية بأكملها لفترة زمنية لا تقل عن 1000 عام، وبما أن مصر القديمة هى روح الكون، وهرم خوفو وعاء الطاقة الأكبر فى العالم، وطريق الصعود إلى المعارف المقدسة، فهناك فقط وفى هذا التاريخ يمكن لنا أن نقيم شعائرنا لنستحضر القوى العظمى من داخل الهرم ونستخلصها ونمتصها لتكون بداخلنا.

تخص السطور السابقة جماعتى «الماسونية» و«الكابالا» اليهودية، التى حاولت إقامة حفل خاص بمنطقة الهرم مساء اليوم الجمعة «11-11»، لإقامة بعض الشعائر الدينية حول هرم خوفو الأكبر،

«الدكتور أندرو فيتكيفتش»، أحد أعضاء بعثة الحفائر، متحدثًا عن معتقدات هذه البعثة وأهمية يوم 11-11، ومروجًا للحفل المقررة إقامته فى الهرم، حيث يقول «فيتكيفيش»
«المشاركون فى الحفل سيبثون طاقة حب تدخل إلى جسم الهرم الأكبر، لتندمج مع طاقته ثم يعاد بثها مرة أخرى بواسطة «الكريستالة الذهبية» التى ستحمى الأرض.

وعن الكريستالة يلفت «فيتكيفيش» إلى أن هناك عددًا من «الكريستالات» التى صنعت خصيصًا لهذا الحدث، وعددها 11 كريستالة، منها واحدة مصنوعة منذ زمن ومحفوظة فى مكان آمن بمصر، وأخرى صنعت خصيصًا لحفل «11-11»، وموجودة فى الهند.

ويشرح «فيتكيفيش» فكرة «الكريستالة الذهبية» بأنها عبارة عن هرمين مقلوبين فى شكل نجمة داوود، ومن المقرر أن توضع فوق قمة هرم خوفو، لتبدأ مراسم حفل «11-11»، حيث يقف فى الحادية عشرة صباح هذا اليوم رجلان وامرأتان حول الجوانب الأربعة لهرم خوفو، وفى الحادية عشرة مساء من نفس اليوم يدخل أربعة من أكبر رجال الماسونية داخل غرفة دفن الملك خوفو ليلقوا التعاويذ الخاصة ويثبتون «الكريستالة»، بينما يقف أكثر من ألفى شخص متشابكى الأيدى يشكلون دائرة كبيرة حول الأطراف الأربعة للهرم.
ويشارك أعضاء البعثة الهولندية فى الهوس بخرافة «11-11» جماعة صوفية يهودية تسمى «الكابالا» معروفة بعلاقتها الوثيقة بالماسونية، واعتقادها أن ما يحدث من شر فى العالم نتيجة طبيعية للبعد عن الله، وتحاول هذه الجماعة إثبات أنها تعلمت فنون السحر والشعوذة من مصر الفرعونية، كما تعتقد أن نهاية العالم العام القادم، وأن المسيخ الدجال سيكون موجودًا على الأرض فى الفترة من «11-11-2011، وحتى نهاية عام 2019»، وهى الفترة التى ستشهد اضطرابات كونية كثيرة، لذلك وضعت «الكابالا» خطة للتحكم فى أمور الكون خلال هذه الفترة، وهى محاولة التواصل مع «الملائكة السفلية»، عن طريق «شعاع الهرم الأكبر»، الذى يعد «بوابة العبور» للإله، وتعتبر «الكابالا» يوم «11-11» طاقة جديدة ليقظة العالم.



... م ن...


 
مواضيع : مسري الذيب



رد مع اقتباس